الديسلكسيا DYSLEXIA
هل ترى الكلمات عائمة مع بعضها ؟؟ هل ترى حروف الكلمات تتطاير ؟؟ هل ترى
الأرقام والكلمات تتراقص ؟؟ هل تجد صعوبة في القراءة وفهم كلمات التي
تقراها ؟؟ كل ذلك وأكثر يدركه طفل الديسلكسيا .
[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]
الديسلكسيا :
هي كلمة يونانية تعني الصعوبة في القراءة وهي عدم قدرة الطفل على القراءة
في العمر الطبيعي وبدون الإصابة بإعاقة عقلية أو عاقة حسية ولا تدني في
مستوى الذكاء ويسمى اضطراب القراءة النمائي
أسبابه :
1- أذى أو خلل بالدماغ
2- الوراثة
3- عدم انتظام البيوكيمائي بالمخ
[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]
المظاهر :
الميل لخلط الحروف والأرقام وقراءتها بشكل مقلوب .
صعوبة في نقل المعلومات وكتابة الواجبات المنزلية
قراءة الكلمة بشكل صحيح ثم الفشل في قراءتها مرة أخرى بسطر آخر .
صعوبة في تتبع التعليمات .
يخلط بين اليسار واليمين.
يجاوب يشكل أفضل شفهيا وليس كتابيا.
الصعوبة في تنفيذ بعض الأعمال مثل ارتداء الملابس بصورة طبيعية كربطة العنق وربط الحذاء واستعمال الأزرار.
نسبة الانتشار :
معدل انتشار صعوبات التعلم القراءة مابين 2.6 – 5.7 % من الأطفال الذين قد
حصلوا على درجات متدنية في التحصيل القرائي بنسبه تقل عن درجة ذكائهم , و
تظهر هذه الإصابة لدى الذكور ضعف إصابة الإناث .
[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]
القراءة من العمليات العقلية العليا التي تحتاج إلى عدد من العمليات العقلية التي تعمل معا في آن واحد لتحدث عملية القراءة , طفل الديسلكسيا يحدث لديه خلل في العديد من هذه العمليات العقلية وهي :
1- عدم القدرة على تركيز الانتباه على الحروف المكتوبة
2- عدم القدرة على التحكم بحركة العين بين الأسطر.
3- صعوبة التعرف على الأصوات المرتبطة بالحروف .
4- عدم القدرة على إدراك و فهم معاني الكلمات .
5- صعوبة بناء أفكار جديدة مع أفكاره السابقة.
6- عدم القدرة على الاحتفاظ بتلك الأفكار بالذاكرة .
المشكلات التي يواجهها الطالب الذي يعاني من الديسلكسيا :
عدم تقبلهم من قبل المعلمين كأقرانهم الآخرين .
عدم تقبلهم من قبل أقرانهم الآخرين في الصف والمدرسة .
التفكير النمطي عنهم مما يعيق من تحقيق أقصى درجات النمو .
يعانون من مشاعر الإحباط والفشل أكثر من أقرانهم الطلبة الآخرين وذلك نتيجة فشلهم المتكرر في نجاح في متطلبات المدرسية .
يعانون من اليأس والاستسلام نتيجة لضغوط النفسية .
يعانون من مشكلات تربوية ونفسية تعود إلى عدم استجابة لحاجاتهم الخاصة من
قبل المدرسة ولعدم توفر الأخصائيين نفسين مهتمين بهم بداخل المدرسة .
يعانون من تدني مفهوم ذات لديهم نتيجة التوقعات المتدنية من قبل المعلمين والأقران .
التشخيص :
تشخيص الديسلكسيا ليس من السهل بالنسبة لشخص غير متخصص لابد من وجود
أخصائيين نفسيين يقومون بهذه المهمة وذلك من خلال تطبيق اختبارات متنوعة
وعلى نتائجها يستطيع الأخصائي أن يحكم على الطفل هل هو مصاب بالديسلكسيا أو
انه يعاني مشاكل أخرى متمثلة في انخفاض في درجة الذكاء أو مشاكل نفسية أو
اجتماعية أو اقتصادية أدت إلى انخفاض مستواه الدراسي و أيضا من مهام
الأخصائي النفسي أثناء التشخيص أن يحدد شدة الإصابة بالديسلكسيا , و كذلك
يحدد بدقة المهارات التي يفقدها طفل الديسلكسيا منها اتجاه القراءة أو فك
الشفرة أو الفهم , و ما هي المشاكل النفسية المزامنة بإصابة بالديسلكسيا ؟؟
استراتيجيات الإرشاد النفسي :
1- العلاج الفردي للطفل الذي يعاني من الديسلكسيا .
2- العلاج الجماعي لوالدين أطفال الديسلكسيا .
3- العلاج المتزامن للطفل والوالدين .
الأساليب الإرشادية العلاجية :
لنجاح البرنامج العلاجي والإرشادي المقدم لطالب الذين يعاني من الديسلكسيا
يجب على الأخصائي النفسي أن يعد برنامجه لمساعده الطالب في تحسين التحصيل
الدراسي وعلاج مشكلاته النفسية ومساعدة أسرة الطفل في تقبل وتكيف مع مشكله
طفلهم ومساعدته في استغلال أقصى طاقته ومساعدة المعلمين في تقبل طفل
الديسلكسيا و تقديم برنامج تربوي مناسب لطالب ويعتمد البرنامج العلاجي على
كل من :
[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]
الأسرة :
من الطبيعي إن لا يتقبل الوالدين مشكلة ابنهم وذلك عدة أسباب منها : شدة
صعوبة التعلم ( الديسلكسيا ) , خلفية الأسرة الثقافية والاجتماعية
والاقتصادية , والخصائص الشخصية لكل فرد من أفراد الأسرة , كل هذه العوامل
تؤثر في تقبل الطفل ضمن محيط اسرتة ومن واجبات الأخصائي النفسي أن يعمل على
تكيف الأسرة مع مشكلة طفلهم الديسلكسي وأن يعمل أيضا على النقاط التالية :
1. توعية الوالدين بأسباب المرض وإرشادهم للعلاج المناسب لطفلهم .
2. تشجيع الوالدين على اتخاذ اتجاهات ايجابية نحو طفلهما وتقبله كما هو .
3. تغيير اتجاهات الوالدين السلبية مثل الشعور بالإثم والخجل والعار من ابنهم .
4. تأهيل الوالدين لتعامل مع مشاكل ابنهم النفسية والتربوية .
5. توعية الوالدين بالحقوق والامتيازات التي توافرها الدولة لطفلهما .
6. تدريب الوالدين على فهم البرامج العلاجية المقدمة لطفلهم ودورهم في
تنفيذها وملاحظة انعكاسات البرنامج الايجابية والسلبية على الطفل .
7. أن يشجع الوالدين طفلهم على ممارسة هواية المفضلة .
8. متابعة اليومية لطفل ومساعدته في تحسين التحصيل المدرسي .
9. الاحتفاظ بأرقام زملاء الطفل لتأكد من واجباته المنزلية .
10. توفير بيئة مناسبة للدراسة وذلك بالبعد عن المشتتات الانتباه توفير كرسي مريحة ومكتب وإضاءة جيدة .
11. الاطلاع على مرض الديسلكسيا وذلك بقراءة الكتب وحضور محاضرات ودورات .
12. التحدث مع أسر لديها أطفال الديسلكسيا لتبادل الخبرات .
13. معرفة لوالدين نسبة ذكاء طفل الديسلكسيا عادة تكون متوسط أو فوق المتوسط .
14. تأهيله أخوته الطفل على تقبله كما هو وعدم مقارنه فيما بينهم .
[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]
المعلمين :
1. التعرف على جوانب القوة والضعف لدى الطالب وتحليل الأخطاء التي يقع فيها
الطالب مما يساعد الأخصائي في بناء برنامج علاجي على أساس تطوير وتحسين
جوانب القصور لدى الطفل .
2. العمل على أن يتقن الطالب المهارات الأساسية لتعلم مثل الانتباه ومعرفة
الاتجاهات الكلمة وتمييز المثيرات السمعية والبصرية المتشابهة .
3. التدرج في المهارات التعليمية بحيث يبدأ بتعليمه مهارات سهلة ومن ثم الانتقال إلى مهارات أكثر صعوبة .
4. التنويع في الأساليب التعليمية ويجعلها أكثر تشويق للمتعلم مستخدم (الفيديو - الحاسب الآلي - مجسمات ).
5. التكرار ومراجعة الدائمة لما تم دراسته ولذلك زيادة قدرته على التذكر .
6. أزلة المؤثرات التي تشتت انتباه الطفل والعمل على إبراز المثيرات التعليمية الطفل .
7. استخدام وسائل تدريس تخاطب الحواس المتعددة لطفل سمعي أو بصري أو حسي .
8. تشجيع الطفل على ممارسة هواياته وتعزيزه عليها أمام زملائه لرفع الثقة بنفسه وان يكسب احترام زملائه بالصف .
9. إعطاء الطالب مهام صغيرة يسهل عليه فهمها وتذكرها .
10. وضع الطفل في الصف الأمامي حتى يتمكن من التواصل البصري مع الأستاذ وتقديم المساعدة له عندما يحتاج .
11. تصميم اختبارات مناسبة لقدراته على التذكر بحيث تعتمد على إجابات مختصرة مثل اختيار من متعدد أو ضع علامة صح أو خطأ .
12. عدم إحراج الطفل أمام زملائه ويجب إخباره بأنه سيجب على السؤال حتى يستعد لذلك .
13. العمل على تواجده مع زميل مميز يستطيع مساعدته في المهام الدراسية .
اضطراب الديسلكسيا هو أحد حالات صعوبات التعلم وليس كما هو شائع بأنة تخلف
عقلي بالعكس تماما الطفل الديسلكسي مستوى ذكائه متوسط أو فوق المتوسط
ولديهم قدرة عالية على الخيال وأسلوب خاص في مواجهة بعض مشاكلهم ومن الممكن
أن يكون موهوبا وكم من الأشخاص الديسلكسيون وضعوا بصمتهم في عالمنا ومنهم
ألبرت أينشتاين، الكسندر غراهام بل، اديسون , توم كروز وغيرهم ..
هل ترى الكلمات عائمة مع بعضها ؟؟ هل ترى حروف الكلمات تتطاير ؟؟ هل ترى
الأرقام والكلمات تتراقص ؟؟ هل تجد صعوبة في القراءة وفهم كلمات التي
تقراها ؟؟ كل ذلك وأكثر يدركه طفل الديسلكسيا .
[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]
الديسلكسيا :
هي كلمة يونانية تعني الصعوبة في القراءة وهي عدم قدرة الطفل على القراءة
في العمر الطبيعي وبدون الإصابة بإعاقة عقلية أو عاقة حسية ولا تدني في
مستوى الذكاء ويسمى اضطراب القراءة النمائي
أسبابه :
1- أذى أو خلل بالدماغ
2- الوراثة
3- عدم انتظام البيوكيمائي بالمخ
[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]
المظاهر :
الميل لخلط الحروف والأرقام وقراءتها بشكل مقلوب .
صعوبة في نقل المعلومات وكتابة الواجبات المنزلية
قراءة الكلمة بشكل صحيح ثم الفشل في قراءتها مرة أخرى بسطر آخر .
صعوبة في تتبع التعليمات .
يخلط بين اليسار واليمين.
يجاوب يشكل أفضل شفهيا وليس كتابيا.
الصعوبة في تنفيذ بعض الأعمال مثل ارتداء الملابس بصورة طبيعية كربطة العنق وربط الحذاء واستعمال الأزرار.
نسبة الانتشار :
معدل انتشار صعوبات التعلم القراءة مابين 2.6 – 5.7 % من الأطفال الذين قد
حصلوا على درجات متدنية في التحصيل القرائي بنسبه تقل عن درجة ذكائهم , و
تظهر هذه الإصابة لدى الذكور ضعف إصابة الإناث .
[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]
القراءة من العمليات العقلية العليا التي تحتاج إلى عدد من العمليات العقلية التي تعمل معا في آن واحد لتحدث عملية القراءة , طفل الديسلكسيا يحدث لديه خلل في العديد من هذه العمليات العقلية وهي :
1- عدم القدرة على تركيز الانتباه على الحروف المكتوبة
2- عدم القدرة على التحكم بحركة العين بين الأسطر.
3- صعوبة التعرف على الأصوات المرتبطة بالحروف .
4- عدم القدرة على إدراك و فهم معاني الكلمات .
5- صعوبة بناء أفكار جديدة مع أفكاره السابقة.
6- عدم القدرة على الاحتفاظ بتلك الأفكار بالذاكرة .
المشكلات التي يواجهها الطالب الذي يعاني من الديسلكسيا :
عدم تقبلهم من قبل المعلمين كأقرانهم الآخرين .
عدم تقبلهم من قبل أقرانهم الآخرين في الصف والمدرسة .
التفكير النمطي عنهم مما يعيق من تحقيق أقصى درجات النمو .
يعانون من مشاعر الإحباط والفشل أكثر من أقرانهم الطلبة الآخرين وذلك نتيجة فشلهم المتكرر في نجاح في متطلبات المدرسية .
يعانون من اليأس والاستسلام نتيجة لضغوط النفسية .
يعانون من مشكلات تربوية ونفسية تعود إلى عدم استجابة لحاجاتهم الخاصة من
قبل المدرسة ولعدم توفر الأخصائيين نفسين مهتمين بهم بداخل المدرسة .
يعانون من تدني مفهوم ذات لديهم نتيجة التوقعات المتدنية من قبل المعلمين والأقران .
التشخيص :
تشخيص الديسلكسيا ليس من السهل بالنسبة لشخص غير متخصص لابد من وجود
أخصائيين نفسيين يقومون بهذه المهمة وذلك من خلال تطبيق اختبارات متنوعة
وعلى نتائجها يستطيع الأخصائي أن يحكم على الطفل هل هو مصاب بالديسلكسيا أو
انه يعاني مشاكل أخرى متمثلة في انخفاض في درجة الذكاء أو مشاكل نفسية أو
اجتماعية أو اقتصادية أدت إلى انخفاض مستواه الدراسي و أيضا من مهام
الأخصائي النفسي أثناء التشخيص أن يحدد شدة الإصابة بالديسلكسيا , و كذلك
يحدد بدقة المهارات التي يفقدها طفل الديسلكسيا منها اتجاه القراءة أو فك
الشفرة أو الفهم , و ما هي المشاكل النفسية المزامنة بإصابة بالديسلكسيا ؟؟
استراتيجيات الإرشاد النفسي :
1- العلاج الفردي للطفل الذي يعاني من الديسلكسيا .
2- العلاج الجماعي لوالدين أطفال الديسلكسيا .
3- العلاج المتزامن للطفل والوالدين .
الأساليب الإرشادية العلاجية :
لنجاح البرنامج العلاجي والإرشادي المقدم لطالب الذين يعاني من الديسلكسيا
يجب على الأخصائي النفسي أن يعد برنامجه لمساعده الطالب في تحسين التحصيل
الدراسي وعلاج مشكلاته النفسية ومساعدة أسرة الطفل في تقبل وتكيف مع مشكله
طفلهم ومساعدته في استغلال أقصى طاقته ومساعدة المعلمين في تقبل طفل
الديسلكسيا و تقديم برنامج تربوي مناسب لطالب ويعتمد البرنامج العلاجي على
كل من :
[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]
الأسرة :
من الطبيعي إن لا يتقبل الوالدين مشكلة ابنهم وذلك عدة أسباب منها : شدة
صعوبة التعلم ( الديسلكسيا ) , خلفية الأسرة الثقافية والاجتماعية
والاقتصادية , والخصائص الشخصية لكل فرد من أفراد الأسرة , كل هذه العوامل
تؤثر في تقبل الطفل ضمن محيط اسرتة ومن واجبات الأخصائي النفسي أن يعمل على
تكيف الأسرة مع مشكلة طفلهم الديسلكسي وأن يعمل أيضا على النقاط التالية :
1. توعية الوالدين بأسباب المرض وإرشادهم للعلاج المناسب لطفلهم .
2. تشجيع الوالدين على اتخاذ اتجاهات ايجابية نحو طفلهما وتقبله كما هو .
3. تغيير اتجاهات الوالدين السلبية مثل الشعور بالإثم والخجل والعار من ابنهم .
4. تأهيل الوالدين لتعامل مع مشاكل ابنهم النفسية والتربوية .
5. توعية الوالدين بالحقوق والامتيازات التي توافرها الدولة لطفلهما .
6. تدريب الوالدين على فهم البرامج العلاجية المقدمة لطفلهم ودورهم في
تنفيذها وملاحظة انعكاسات البرنامج الايجابية والسلبية على الطفل .
7. أن يشجع الوالدين طفلهم على ممارسة هواية المفضلة .
8. متابعة اليومية لطفل ومساعدته في تحسين التحصيل المدرسي .
9. الاحتفاظ بأرقام زملاء الطفل لتأكد من واجباته المنزلية .
10. توفير بيئة مناسبة للدراسة وذلك بالبعد عن المشتتات الانتباه توفير كرسي مريحة ومكتب وإضاءة جيدة .
11. الاطلاع على مرض الديسلكسيا وذلك بقراءة الكتب وحضور محاضرات ودورات .
12. التحدث مع أسر لديها أطفال الديسلكسيا لتبادل الخبرات .
13. معرفة لوالدين نسبة ذكاء طفل الديسلكسيا عادة تكون متوسط أو فوق المتوسط .
14. تأهيله أخوته الطفل على تقبله كما هو وعدم مقارنه فيما بينهم .
[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]
المعلمين :
1. التعرف على جوانب القوة والضعف لدى الطالب وتحليل الأخطاء التي يقع فيها
الطالب مما يساعد الأخصائي في بناء برنامج علاجي على أساس تطوير وتحسين
جوانب القصور لدى الطفل .
2. العمل على أن يتقن الطالب المهارات الأساسية لتعلم مثل الانتباه ومعرفة
الاتجاهات الكلمة وتمييز المثيرات السمعية والبصرية المتشابهة .
3. التدرج في المهارات التعليمية بحيث يبدأ بتعليمه مهارات سهلة ومن ثم الانتقال إلى مهارات أكثر صعوبة .
4. التنويع في الأساليب التعليمية ويجعلها أكثر تشويق للمتعلم مستخدم (الفيديو - الحاسب الآلي - مجسمات ).
5. التكرار ومراجعة الدائمة لما تم دراسته ولذلك زيادة قدرته على التذكر .
6. أزلة المؤثرات التي تشتت انتباه الطفل والعمل على إبراز المثيرات التعليمية الطفل .
7. استخدام وسائل تدريس تخاطب الحواس المتعددة لطفل سمعي أو بصري أو حسي .
8. تشجيع الطفل على ممارسة هواياته وتعزيزه عليها أمام زملائه لرفع الثقة بنفسه وان يكسب احترام زملائه بالصف .
9. إعطاء الطالب مهام صغيرة يسهل عليه فهمها وتذكرها .
10. وضع الطفل في الصف الأمامي حتى يتمكن من التواصل البصري مع الأستاذ وتقديم المساعدة له عندما يحتاج .
11. تصميم اختبارات مناسبة لقدراته على التذكر بحيث تعتمد على إجابات مختصرة مثل اختيار من متعدد أو ضع علامة صح أو خطأ .
12. عدم إحراج الطفل أمام زملائه ويجب إخباره بأنه سيجب على السؤال حتى يستعد لذلك .
13. العمل على تواجده مع زميل مميز يستطيع مساعدته في المهام الدراسية .
اضطراب الديسلكسيا هو أحد حالات صعوبات التعلم وليس كما هو شائع بأنة تخلف
عقلي بالعكس تماما الطفل الديسلكسي مستوى ذكائه متوسط أو فوق المتوسط
ولديهم قدرة عالية على الخيال وأسلوب خاص في مواجهة بعض مشاكلهم ومن الممكن
أن يكون موهوبا وكم من الأشخاص الديسلكسيون وضعوا بصمتهم في عالمنا ومنهم
ألبرت أينشتاين، الكسندر غراهام بل، اديسون , توم كروز وغيرهم ..