موقع ومنتديات الدكتور محمد الفراوى خبير اللياقة البدينة والتأهيل

مرحبآ بكم فى منتديات و موقع الدكتور محمد الدفراوى
نتشرف بزيارتكم نتمنى من سيادتكم ان تكونو فردآ من افراد اسرت منتدانا
بالأشتراك والتسجيل معنا لن تأخذ فترة التسجيل سوا 40 ثانية فقط

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

موقع ومنتديات الدكتور محمد الفراوى خبير اللياقة البدينة والتأهيل

مرحبآ بكم فى منتديات و موقع الدكتور محمد الدفراوى
نتشرف بزيارتكم نتمنى من سيادتكم ان تكونو فردآ من افراد اسرت منتدانا
بالأشتراك والتسجيل معنا لن تأخذ فترة التسجيل سوا 40 ثانية فقط

موقع ومنتديات الدكتور محمد الفراوى خبير اللياقة البدينة والتأهيل

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


    التفكير بالأحباء يخفف الآلام والتشاؤم دواء للسمنة!

    avatar
    mohamed
    مدير الموقع
    مدير الموقع


    نقاط التميز: : 17764
    السٌّمعَة : 0

    التفكير بالأحباء يخفف الآلام والتشاؤم دواء للسمنة! Empty التفكير بالأحباء يخفف الآلام والتشاؤم دواء للسمنة!

    مُساهمة من طرف mohamed الخميس أغسطس 30, 2012 7:38 am


    التفكير بالأحباء يخفف الآلام والتشاؤم دواء للسمنة!

    الوحدة مُعدية كالمرض والمال مصدَر القلق الأول في العالم













    [وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]









    قال باحثون سويديون ان مخاطر الإصابة بأزمات قلبية تتضاعف لدى الاشخاص الذي يكتمون غضبهم ويسكتون على الظلم الذي يلحق بهم في العمل.


    من جهة ثانية وجد بحث علمي أمريكي أن النظر إلى صور الأحباء له مفعول في
    تخفيف الألم، في دراسة شددت على أهمية تعزيز العلاقات الاجتماعية والترابط
    الاجتماعي.


    وقد ضاقت خيارات الخبراء بحثاً عن وسيلة لإيقاف زحف السمنة، الظاهرة
    المتفشية في كافة أرجاء العالم، ووجد آخر تلك الأبحاث العملية في التشاؤم
    حمية صحية لإنقاص الوزن. ويزعم علماء يابانيون أن السلوك الشخصي والمزاج قد
    يؤثران سلباً أو إيجاباً في أحجامنا.


    ومن جانب آخر كشف استطلاع عالمي جديد أن المال هو المصدر الرئيسي للتوتر
    والقلق لدى البشرية، كما أظهر أن الرجال والنساء لا تقلقهم نفس الأسباب.
    وقد شمل الاستطلاع أشخاصا من 16 دولة، تم التوجه إليهم بالسؤال: ما هو
    المسبب الأول للتوتر لديك؟ وتراوحت إجابات نحو 150 شخصا بين المال،
    والعائلة، والصحة، وأحوال العالم، إلا أن النتائج أظهرت أن المال كان السبب
    الأول للتوتر والقلق.





    كتم الغضب والأزمات القلبية




    من جهتهم قال باحثون سويديون ان مخاطر
    الاصابة بأزمات قلبية تتضاعف لدى الاشخاص الذي يكتمون غضبهم ويسكتون على
    الظلم الذي يلحق بهم في العمل.


    وتوصل الباحثون الى هذه النتائج بعد دراسة اكثر من 2755 عاملا في العاصمة
    ستوكهولم ممن لم يكونوا يعانون من مشاكل قلبية عند المباشرة بالدراسة.


    وقد طرح على الاشخاص الذين خضعوا للدراسة اسئلة حول كيفية تعاملهم مع روؤسائهم وزملائهم في العمل عند بروز خلافات بينهم.


    تناولت الدراسة التي تمت المباشرة بها بين عامي 1992 و1995 الاوضاع الصحية
    للمشاركين الذين كانوا في الحادية والاربعين من العمر من حيث التدخين
    وتناول المشروبات الكحولية والنشاط الجسدي والتعليم وضغوطات العمل وحرية
    اتخاذ القرارات في العمل وضغفط الدم والكوليسترول والوزن.


    وفي عام 2003 جرت دراسة اوضاع هؤلاء الاشخاص وتنبين ان 47 منهم اصيبوا بازمات قلبية او توفوا بسبب امراض قلبية. بحسب رويترز.


    وتبين ان احتمالات اصابة الاشخاص الذين يتفادون المواجهة ويتكيفون مع
    المشاكل بامراض قلبية او الوفاة بسبب ازمات قلبية هي ضعف النسبة لدى
    الاشخاص الذي يواجهون المشاكل في العمل ويتصدون لها. لكن هذا الاحتمال لا
    يزيد اذا عانى الشخص من الصداع او الام معوية او مزاج سيء في البيت.


    ويرى الباحثون ان الغضب يؤدي الى توتر فيسيولوجي اذا لم يتم تنفيسه و يؤدي
    الى ارتفاع ضغط الدم وفي النهاية الحاق الضرر بالاوعية القلبية.






    دراسة عن حالات الشعور بالغضب





    وجدت دراسة حديثة أمريكية أن حالات
    الشعور بالغضب تنتشر في صفوف اليافعين والآباء الذين لديهم أطفال والأقل
    تعليماً. وقال الباحث سكوت تشايمان من جامعة تورنتو الأمريكية اليوم إن هدف
    دراسته التي ستنشر مطلع العام المقبل والتي شملت 1800 أمريكي في الثامنة
    عشرة وما فوق هو وضع صورة عامة عن أسباب الغضب في الولايات المتحدة وقد طلب
    من هؤلاء الأشخاص ذكر الأسباب التي تجعلهم يغضبون ويعبرون عن مشاعرهم
    بواسطة الصراخ أو التذمر الخفيف وما شابه.


    وأضاف الباحث إنه في حين أن الغضب حالة شعورية طبيعية إلا أنها قد تصبح
    مؤذية إذا استغرقت وقتاً أكثر من اللازم.. لافتاً إلى أن الذين يعبرون عن
    غضبهم قد يعيشون لفترة أطول من نظرائهم الذين يكتمون مشاعر الغضب في قلوبهم
    أو يفضلون عدم البوح بها. بحسب موقع قنا .


    وحسب الدراسة فإن الأشخاص دون الثلاثين يعبرون عن شعورهم بالغضب والاستياء بمختلف الطرق بشكل متكرر أكثر ممن هم أكبر سناً.


    وأوضح تشايمان إن عدة عوامل تؤثر على الشبان وتجعلهم يغضبون أكثر من غيرهم منها ضغوط ونزاعات العمل والمشاكل الاقتصادية.


    وقال إن الذين يواجهون ضغوطاً مادية يعبرون عن غضبهم بشكل قوي وهذا أكثر ما
    يتبدى عند اليافعين والنساء بشكل خاص.. مشيراًُ إلى أن الأمهات اللواتي
    لديهن أطفال يصرخن ويتأففن أكثر من غيرهن.


    وخلص تشايمان إلى أن هناك الكثير من المتعة والفوائد التي يجنيها الآباء ..
    لكنه أشار إلى وجود الكثير من الأسباب التي تجعلهم يغضبون مثل محاولة
    تربية طفل يتصرف بشكل سيء.. قائلا أن غير المتعلمين هم أكثر من يعاني من
    هذه الحالة.




    أفكار مفيدة لمكافحة التوتر في الجسد والروح




    الحياة المعاصرة يمكن أن تكون سلسلة من الروتين غير الواضح المعالم من
    توصيل الأطفال إلى المدرسة والاستعداد لإجتماع هام في العمل ومن ثم إدارة
    مشروع كبير من أجل رئيس العمل فقط للحصول على أجازة نهاية الأسبوع ومواجهة
    جبل من الأعمال المنزلية.


    ويترجم كل ذلك في شكل توتر بالنسبة للكثير من الناس يعني إشارات سلبية على
    المستوى العقلي والبدني, ويبدأ الكثير في الشعور بالإنهاك ويسقط البعض
    مرضى.


    ويقول الطبيب النفسي جواكيم كوجلر الأستاذ بالجامعة الفنية في دريسدن
    "التوتر ضار على المدى الطويل". ولكن كل شخص يمر بتجربة التوتر بشكل مختلف,
    ويقول "ما يسبب التوتر لشخص ما قد يكون تحديا لشخص ثان وقد يراه ثالث إنه
    أمر محايد". بحسب الوكالة الألمانية.


    ويضيف فرانك شنايدر رئيس الرابطة الألمانية لعلم النفس الجسدي والعلاج
    النفسي وعلم الأعصاب إن الحدود الزمنية لأي شخص لا تشكل إختلافا, فالتوتر
    يعني اجتياح حدود المرء, فأي شخص لا يواجه المشكلة بإنصاف يدخل في خطورة
    الوقوع في حالة انهيار سريع. ويقول نوسرات بيسيشكيان طبيب لعلاج أمراض
    الجسد النفسية وأخصائي الأعصاب "التوتر هو علامة مثلما تقود سيارة وينقص
    مستوى الوقود بالسيارة وتضئ لك لمبة التحذير الصفراء".


    ويرى أن التوتر هو تعبير عن الصراع يظهر نفسه في شكل مرض, ويمكن للتوتر أن
    يظهر نفسه بعدة أساليب. فهو يمكن أن يكون ذاتيا: وهو مجرد أن يشعر أي شخص
    بالتوتر ويحاول تعلم المزيد عنه.


    ولكنه يمكن أن يظهر نفسه على المستوى البدني مصحوبا بأمراض نفسية جسدية مثل
    ألم بالمعدة وآلام بالرأس أو الظهر وتسارع ضربات القلب أو نوبات ربو كما
    يقول كوجلر. كما يظهر التوتر نفسه على المستوى السلوكي من خلال إضطراب
    مواعيد النوم أو دفع الناس إلى الإفراط في تناول مواد مثل الكحوليات.






    التفكير بالأحباء له القدرة على تخفيف الألم




    وجد بحث علمي أمريكي أن النظر إلى صور الأحباء له مفعول في تخفيف الألم، في
    دراسة شددت على أهمية تعزيز العلاقات الاجتماعية والترابط الاجتماعي.

    وتمحورت الدراسة، التي قام بها علماء نفس من جامعة كاليفورنيا في لوس
    أنجلوس UCLA حول فكرة ما إذا كان مجرد النظر إلى صورة النصف الآخر أو الزوج
    يمكن أن يقلل الألم الجسدي.

    وشملت الدراسة 25 امرأة معظمهن من طالبات ذات الجامعة تربطهن علاقات حب
    قوية وجيدة مع شركائهن لفترة زادت على ستة أشهر. بحسب سي ان ان.

    وتلقت المشاركات محفزات حرارية معتدلة الحرارة ومؤلمة في ذات الوقت في
    سواعدهن خلال مرورهم بمراحل وحالات مختلفة، تم خلالها عرض صور لأصدقائهن
    الرجال، وشخص غريب وثالثة لكرسي.

    وعقبت نيومي إيزنبيرغر، مديرة مختبر علم الأعصاب الاجتماعية والتأثيري في
    الجامعة والمشاركة في وضع الدراسة، إنه عند: "رؤية النساء لصور من تربطهن
    معهن علاقة حب، سجلت لهن درجات ألم أقل لتلقي الحرارة، مقارنة بدرجات الألم
    التي شعرن بها عند رؤيتهن لصورة شخص غريب عنهن، أو لجماد مثل
    الكرسي."وأردفت: "مجرد تذكير بسيط للشريك وعبر صورة فوتوغرافية ساعد في
    تخفيف الألم."وتابعت: "هذا يغير فكرتنا العامة حيال كيفية تأثر الأشخاص
    بالدعم الاجتماعي.."

    وعلى الرغم من وجود دراسات تؤكد أهمية العلاقات الاجتماعية، ومدى تعزيزها للصحة وتأثيرها في الأفراد، فإن الأمر أكثر خصوصية من ذلك.

    وأضافت أيزنبيرغر: "نعتقد أنه إن كان الهدف من المساندة والمؤازرة
    الاجتماعية هو تحسين الحالة الصحية للأفراد، ودعمهم وتوفير شعور جيد لهم،
    فالمساندة والمؤازرة يجب أن تكون من ذلك النوع الأكثر قرباً واستجابة
    لحاجاتنا العاطفية."











      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس نوفمبر 21, 2024 2:03 pm