خطوات للتغلب على الشعور بالإحباط
الإحباط.. حالة شعورية تطرأ على الشخص حين يتعرض لضغوط اجتماعية أو نفسية
نتيجة خلافات في العمل أو مشاحنات أسرية أو غيرها عندما لا يستطيع
مواجهتها، فتؤدي إلى التوتر ثم الاستسلام والشعور بالعجز.. كل ذلك يدفع إلى
الانطواء والشعور بالإحباط.. وللتغلب على هذا الشعور الذي قد يؤدّي إلى
الاكتئاب ننصح بالآتي:
1- تدريب النفس على إستيعات المشكلات اليومية، بإسترجاع التجارب المشابهة
التي مرت بنا سابقاً وتغلبنا عليها فنثق في قدراتنا على تخطي الأزمات.
2- الثقة بأن أي مشكلة لها حل حتى وإن كان في وقت لاحق.
3- ممارسة الهوايات المحببة إليك؛ لأنها تنقل الشخص إلى حالة مزاجية أفضل.
4- تذكر قول الرسول (ص): "عجباً لأمر المؤمن إن أمره كله خير، وليس ذاك
لأحد إلا للمؤمن؛ إن أصابته سرّاء شكر؛ فكان خيراً له، وإن أصابته ضرّاء صبر؛ فكان خيراً له".
5- اتّبع قاعدة 80/20 (فكّر 80 في الحل و20 في المشكلة) وليس العكس
الإحباط.. حالة شعورية تطرأ على الشخص حين يتعرض لضغوط اجتماعية أو نفسية
نتيجة خلافات في العمل أو مشاحنات أسرية أو غيرها عندما لا يستطيع
مواجهتها، فتؤدي إلى التوتر ثم الاستسلام والشعور بالعجز.. كل ذلك يدفع إلى
الانطواء والشعور بالإحباط.. وللتغلب على هذا الشعور الذي قد يؤدّي إلى
الاكتئاب ننصح بالآتي:
1- تدريب النفس على إستيعات المشكلات اليومية، بإسترجاع التجارب المشابهة
التي مرت بنا سابقاً وتغلبنا عليها فنثق في قدراتنا على تخطي الأزمات.
2- الثقة بأن أي مشكلة لها حل حتى وإن كان في وقت لاحق.
3- ممارسة الهوايات المحببة إليك؛ لأنها تنقل الشخص إلى حالة مزاجية أفضل.
4- تذكر قول الرسول (ص): "عجباً لأمر المؤمن إن أمره كله خير، وليس ذاك
لأحد إلا للمؤمن؛ إن أصابته سرّاء شكر؛ فكان خيراً له، وإن أصابته ضرّاء صبر؛ فكان خيراً له".
5- اتّبع قاعدة 80/20 (فكّر 80 في الحل و20 في المشكلة) وليس العكس